للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[فضائلها]

وأما ما ورد فيها: فروى الشيخان، وأبو داود، وابن ماجة، والنَّسائي.

والدارمي، والبغوي من طريق أبي مصعب عن مالك، وأورده الترمذي

بغير سند، عن جبير بن مطعم رضي الله عنه، أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قرأ في المغرب بالطور.

قال البخاري في التفسير: فلما بلغ هذه الآية. (أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ (٣٥) أَمْ خَلَقُوا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بَلْ لَا يُوقِنُونَ (٣٦) أَمْ عِنْدَهُمْ خَزَائِنُ رَبِّكَ أَمْ هُمُ الْمُصَيْطِرُونَ (٣٧) .

كاد قلبي أن يطير.

<<  <  ج: ص:  >  >>