طبق من العظم يموج على الركبة كما في غير هذا الكتاب. وقوله نفذت الخ أي من عظم عجيزتها وهيف خصرها وذكر مجلسا في صفة الأسد ع رواه ابن دريد في أماليه. زغد عصر للحلق وخنق. أدلم: شديد السواد. عراضتان: قوسان عريضتان. الأفدع المعوج الرسغ من اليد أو الرجل فيكون منقلب الكف او القدم إلىن إنسيهما. الأكوع: العظيم الكوع أو المعوجه. الأصمع: اللطيف الأذنين. إذا استغضى في غير هذا الكتاب إذا استقصى. كمش جد وانكمش. الصواب طمس بالسين المهملة بمعنى عفى ودرس آثار الطريق من شدة جريه. مترصة: موثقة محكمة. الرواية في غير الكتاب للماضى الجنان وإن نازل خبعثن: غليظ شديد. تبرطم: انتفاخ من الغيظ. أهاويل: جمع أهوال جمع هول وإن لم أقف عليه في المعاجم ويروى تهاويل. الململم ويروى المثلم فدغم: طويل ممتلئ. شدقم: واسع. لغزه كذا وقع وفي غير هذا الكتاب لغده وهو لحمة في باطن العنق ويورى وثغره معردم أي صلب شديد. ن ومعرنزم مجتمع متقبض. قوله لطيف يروى خطيف. المرير يروى الهرير والمزير أيضاً. الحصيران الجنبان ويروى مترص الخصرين. يزمجر يزأر. قضاقض يحطم كل شئ ويروى قصاقص بالمهملتين الغليظ الشديد همهام: لا يفهم صوته. دلهمس: ليث جريئي. مفردس: مكتنز لحما ويروى ذو صدغ. شرنبث الكفين غليظهما. لقاه على اللغة الطائية كمش كميش ١٨٥، ١٨١ وفي أبيات جميل مريم ع مقيم دائم ١٨٥، ١٨٢ وذكر خبر فتى وفرسه مع المهلب ع حمران بن أبان أبو زيد مولى عثمان ابن عفان ثم صار عاملا له على البصرة، وفيه فأخذه عباد بن المهلب هذا وهم أو تصحيف فليس عباد من أبناء المهلب وقد مضوا ١٤٢ وإنما هو ابن زياد المذكور ليس إلا. وكذلك ليس الشطران الآتيان لعبد الملك كما يوهم كلامه ولا لفظه هنا يلائم السابق واللاحق، وإنما الشطران لابن مفرغ الحميري في عباد بن زياد في خبر معروف طويل وله في لحيته الطويلة: