للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ويأخذه الهداج إذا هداه ... وليد الحيّ في يده الرداء

ع هو للحطئة وقبله:

إذا ذهب الشباب فبان منه ... فليس لما مضى منه بقاء

يصبّ إلى الحياة ويشتهيها ... وفي طول الحياة له عناء

ويأخذه الهداج. ويقال الهداج الهداج بفتح الهاء وكسرها. وقوله في يده الرداء: يعني في يد الوليد لضعف الشيخ وسقوطه عنه.

وأنشد أبو عليّ " ١ - ١٩٢، ١٨٩ ":

وهدجاناً لم يكن من مشيتي

وأنشد أبو علي " ١ - ١٩٢، ١٨٩ " لأوس:

فأعقب خيراً كلّ أهوج مهرج ... وكلّ مفدّاة العلالة صلدم

ع وقبله:

<<  <  ج: ص:  >  >>