للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

فَطالما أنها ليس فيهَا خَيْرٌ، ثم إِنَّها تُؤَدِّي إلَى مَفْسَدَةٍ؛ قلا داعيَ لها؛ لأنَّنا إذا فَرَضْنا أَنَّ هَذَا الرَّجل لَا يَقصدُ الافْتِخَار أبدًا، فإنه بِفِعْلِه هذا يفتح بابًا لآخَرِين ليفتخروا.

* * *

<<  <   >  >>