أيضا وفاتبعوني بآل عمران وفكيدوني بهود وما نبغي بيوسف، ومن اتبعني بها أيضا وفلا تسألني بالكهف وفاتبعوني وأطيعوا بطه وأن يهديني بالقصص ويا عبادي الذي آمنوا بالعنكبوت وأن اعبدوني في يس ويا عبادي الذي أسرفوا آخر الزمر وأخرتني إلى أجل بالمنافقين ودعائي إلا بنوح، ولم تختلف القراء في إثبات الياء فيها إلا في تسألني بالكهف اختلف فيها عن ابن ذكوان كما سيأتي إن شاء الله تعالى.
١٢١ - يُلْحِدُونَ* قرأ حمزة بفتح الياء والحاء مضارع لحد كفرح ثلاثي، والباقون بضم الياء وكسر الحاء مضارع ألحد رباعي كأكرم ومعناهما واحد أي مال ومنه لحد القبر، لأنه يمال بحفرة إلا جانب القبر القبلي، وقيل الثاني بمعنى أعرض.