٤٤ - يَنْقَلِبُونَ تام وفاصلة بلا خلاف، ومنتهى النصف عند الجمهور وشذ بعض المغاربة فجعله الأخسرين بالنمل وهو بعيد.
[الممال]
الظلة وآية معا لعليّ إن وقف والوقف على آية الأولى كاف بخلاف الثانية فلا وقف عليها جاءهم لحمزة وابن ذكوان أغنى لهم ذكرى ويراك لهم وبصري.
[المدغم]
هَلْ نَحْنُ لعلي (قال لهم خلقكم) قالَ رَبِّي* لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعالَمِينَ نَزَلَ بِهِ إِنَّهُ هُوَ*. وفيها من ياءات الإضافة ثلاثة عشرة إِنِّي أَخافُ* معا، بِعِبادِي إِنَّكُمْ معي معا لِي إِلَّا* لِأَبِي إِنَّهُ إِنْ أَجْرِيَ* إلا الخمسة رَبِّي أَعْلَمُ*. ولا زائدة فيها للسبعة، مدغمها واحد وثلاثون، وقال الجعبري ومن قلده: تسعة وعشرون، والصغير سبعة.