الْقُرْبى * وأُنْثى * وبُشْرى * والدُّنْيا* لهم وبصري وَيَنْهى وأَرْبى وهُدىً* لدى الوقف عليه وتوفى لهم شاء لحمزة وابن ذكوان الكافرين وأبصارهم لهما، ودوري.
[المدغم]
وَقَدْ جَعَلْتُمُ لبصري وهشام والأخوين. والبغي يعظكم توكيدها يعلم ما عند الله هو أعلم بما، ولا إدغام في وَلَيُبَيِّنَنَّ لَكُمْ لتشديد النون وكذا في بعد ثبوتها لفتحها بعد ساكن والمدغم فيه غير تاء.
٥٩ - الْمَيْتَةَ* لا خلاف بين السبعة في تخفيف الياء وإسكانها.
وليس فيها من ياءات الإضافة والزوائد شيء، ومدغمها أربعة وخمسون. وقال الجعبري ومن قلده ثلاثة بإسقاط هو ومن ألا إنه في علم النصرة ذكره في المدغم وتبع الجعبري في زمرة العلماء العاملين من غير سبق عذاب، ولا توبيخ ولا معاتبة آمين. وصغيرها اثنان.