فأما السيد خليل " ف " أعقب السيد عبد الباقي، والسيد محمداً، والسيد علياً، والشريفة حفصة، والدة عباس طالب، وأخته مريم.
فأعقب السيد عبد الباقي السيد عمر، والشريفة خديجة، والدة السيد إبراهيم هاشم وأخته.
وأعقب السيد محمد السيد درويش والشريفة فاطمة. وأمهما عائشة بنت مصطفى المرعشي.
وأعقبت الشريفة فاطمة عائشة زوجة قاسم جوربجي. ولها منه أولاد.
وأعقب السيد علي من الأولاد: السيد عبد الله، والشريفة علية.
وأما أحمد فمولده في سنة ١١١٠. وكان فاضلاً، مدرساً، وإماماً في الروضة المطهرة. " توفي سنة ١١٦٥. وأما أخوه مصطفى فكان إماماً حنفياً في الروضة المطهرة ". توفي سنة ١١٣٨. وأعقب من الأولاد: صدقاً، وإبراهيم، وصفية، الموجودة اليوم.
فأما صادق فمولده في سنة ١١٢٠. وسافر إلى الروم والهند وغيرهما ولا رجع وفرغ بحصة من وظيفة الإمامة لأخيه إبراهيم. ودخل في وجاق الأسباهية. وتوفي سنة ١١٨١. وأعقب إبراهيم الموجود اليوم.
وأما إبراهيم فمولده سنة ١١٣٠. وباشر الإمامة. وتوفي شاباً في سنة ١١٦٧. وأعقب مصطفى الموجود اليوم. وبلغ سفيهاً فأضاع ماله وحاله - ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.