(٢) صحيح البخاري، كتاب المغازي، باب مقام النبي - صلى الله عليه وسلم - بمكة زمن الفتح (٥/ ١٥٣) (٤٣١٣). (٣) مسند البزار (البحر الزخار) المنشور باسم البحر الزخار، مسند ابن عباس - رضي الله عنهما - (١١/ ١٨٤) (٤٩٢٦)، من طريق المحاربي عن أيوب بن عائذ عن بكير بن الأخنس، عن مجاهد، عن ابن عباس.، إسناده حسن رجاله ثقات عدا أيوب بن عائذ الطائي وهو صدوق رمي بالإرجاء، تقريب التهذيب (١/ ١١٨) (٦١٦). (٤) شرح معاني الآثار، كتاب مناسك الحج باب دخول الحرم، هل يصلح بغير إحرام؟ (٢/ ٢٦٠) (٤١٥٧)، من طريق يزيد بن أبي زياد، عن مجاهد، عن ابن عباس رضي الله عنهما، قال الحافظ ابن حجر في"التقريب" (ص: ٦٠١) (٧٧١٧): يزيد بن أبي زياد ضعيف كبر فتغير وصار يتلقن، وقال في "هدي الساري" (ص: ٤٥٩): مختلف فيه، والجمهور على تضعيف حديثه، إلا أنه ليس بمتروك علق له البخاري موضعًا واحدًا في اللباس. (٥) قعيقعان: موضع بمكة. (٦) النهاية في غريب الحديث والأثر [خَشَبَ] (٢/ ٣٢). (٧) أخبار المكيين من كتاب التاريخ الكبير لابن أبي خيثمة، أبو بكر أحمد بن أبي خيثمة (المتوفى: ٢٧٩ هـ)، المحقق: إسماعيل حسن حسين، دار الوطن - الرياض، الطبعة: الأولى، ١٩٩٧ (ص ٩٧)، لم أقف عليه مرفوعًا؛ وإنما رواه موقوفًا في "أخبار مكة" (١/ ٧٨)، من قول ابن عباس، أنه وجد في حجر كتاب فيه: "أنا الله ذو بكة الحرام، وضعتها يوم صنعت الحرم. . " وفيه: لا تزول حتى يزول أخشباتها. . " ثم رواه عن مجاهد، وكذا عبد الرزاق في "مصنفه" (٥/ ١٥٠) (٩٢٢٠) رواه عن مجاهد أيضًا.