(٢) أخرجها مسلم ٤٧٩ (٢٠٧) في بعض طرق الحديث المتقدم. (٣) كذا في المخطوطة، والصواب ما عند ياسين: لَتَنَاقَضَ. (٤) كذا في المخطوطة، والصواب ما عند ياسين: الرؤيا. (٥) صدر بيت من الطويل، لامرئ القيس، وعجزه: ... فأَلْهيتها عن ذي تمائمَ مُحْوِل
طرقت: أتيت ليلًا. وسياق البيت في حذف النعت، لكن لم يتبيَّن لي وجه الاستشهاد به على ذلك، وفي قوله: "ومرضعٍ" شاهد على حذف الموصوف؛ لتقدُّم ذكره، والتقدير: ومثلِك مرضعٍ. ينظر: الديوان ١٢، وشرح المفضليات لابن الأنباري ٢٧، والمحكم ١/ ٤٠٦، وشرح التسهيل ٣/ ١٨٨، والتذييل والتكميل ١١/ ٣١٤، والمقاصد النحوية ٣/ ١٢٦٦. (٦) لم أقف له على نسبة. (٧) شطر بيت من الطويل، لم أقف له على تتمةٍ، وروي بلفظ: «إن أعياك جانب فالحقْ بجانب»، وهو مَثَلٌ يضرب في الأمر بالارتحال عند نُبُوِّ المنزل. ينظر: المستقصى ١/ ٣٧٢. (٨) الكتاب ١/ ٢٢٠، ٢٢٦. (٩) الحاشية في: ١٠٤، ونقل منها ياسين في حاشية الألفية ٢/ ٢٧ حديث الرؤيا فقط.