(٢) في باب المعرب والمبني ص ٢٠٥. (٣) لم أقف على ما يفيد بوجوده، وهو مذكور له في الفهرست ١/ ١٥٧، وفهرسة ابن خير ٣٣٤، وإنباه الرواة ٢/ ٢٠٢، وبغية الوعاة ٢/ ١١٣، وعنه نقلٌ في الاقتضاب ٢/ ٣٣٥، ٣/ ٤٢٧، والشوارد ٧١، ولسان العرب (غ ن ى) ١٥/ ١٣٦. (٤) ذُكِرَ له في تهذيب اللغة ١/ ٢٠، ٢٨، والخصائص ١/ ٢٥٦، ٢/ ٥٠، وإنباه الرواة ١/ ١٤٣، ٤/ ٦١، ونشر بتحقيق د. حسن شاذلي فرهود، سنتي ١٤٠٤، ١٤٠٥، وبتحقيق د. محمد محمد سعيد، سنة ١٤٠٥. (٥) لأبوَيْ عليٍّ: القاليِّ والفارسيِّ كتابان في المقصور والممدود منشوران، الأول بتحقيق د. أحمد عبدالمجيد هريدي، سنة ١٤١٩، والثاني -وعنوانه: مقاييس المقصور والممدود- بتحقيق د. عبدالمجيد الحارثي، سنة ١٤٢١، وبتحقيق د. حسن هنداوي، سنة ١٤٢٤. ولعل ابن هشام يريد بأبي عليٍّ هنا القاليَّ؛ لأنه يمثِّل لِمَا أُلِّف في المسموع، وهو في كتاب القالي أكثر من المقيس، بخلاف كتاب الفارسي؛ فإنه في المقيس خاصةً. (٦) ٦/ ٢٢٥٩ - ٢٥٦٣. (٧) كذا في المخطوطة، والوجه كتابتها مفصولة: كلُّ ما؛ لأن "ما" موصولة بمعنى "الذي". ينظر: كتاب الخط لابن السراج ١٣٠، وللزجاجي ٦١، وعمدة الكتاب ١٨٤.