للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

(خ ٢)

* قولُه: «والأمرُ هكذا» كان الأجودُ (١):

وَذَا وَالَامْرَ قِسْ مِنَ الثُّلَاثِي (٢)

* قولُه: «والأمرُ» البيتَ: قال (٣):

تَرَاكِهَا مِنْ إِبِلٍ تَرَاكِهَا

أَلَا تَرَى المَوْتَ لَدَى أَوْرَاكِهَا (٤)

أبو النَّجْمِ:

حَذَارِ مِنْ أَرْمَاحِنَا حَذَارِ (٥)

رُؤْبَةُ (٦):


(١) أي: ليكون قوله: «من الثلاثي» ظاهرًا في اشتماله على الأمرين: وزن "فَعَالِ" والأمر، أما على ما في الألفية فلا يظهر تعلُّق قوله: «من الثلاثي» إلا بالأمر. ينظر: حاشية الألفية لياسين ٢/ ١٢٦.
(٢) الحاشية في: ١٢٩.
(٣) هو طُفَيل بن يزيد الحارثي.
(٤) بيتان من مشطور الرجز. ينظر: الكتاب ١/ ٢٤١، ٣/ ٢٧١، والمعاني الكبير ٢/ ٨٦٧، والمقتضب ٣/ ٣٦٩، وأمالي ابن الشجري ٢/ ٣٥٣، والإنصاف ٢/ ٤٣٧، وخزانة الأدب ٥/ ١٦٠.
(٥) بيت من مشطور الرجز. ينظر: الديوان ٢٠٧، والكتاب ٣/ ٢٧١، والمقتضب ٣/ ٣٧٠، ومجالس ثعلب ٥٨٣، وجمهرة اللغة ١/ ٣٣٠، وتهذيب اللغة ٤/ ٢٦٧، والمخصص ٥/ ١٧٤، وأمالي ابن الشجري ٢/ ٣٥٢، والإنصاف ٢/ ٤٣٨.
(٦) كذا في المخطوطة وبعض مصادر البيت، وفي بعضها غير منسوب، ولم أقف عليه إلا في ديوان العجَّاج.

<<  <  ج: ص:  >  >>