(٢) ١/ ٣٥ - ٣٩. (٣) لم أقف على رأيه في كتابه "ما تلحن فيه العامة"، وينظر: لحن العوام للزبيدي ١٤، وغرائب التفسير وعجائب التأويل ١/ ١٣٩. والكسائي هو علي بن حمزة الكوفي، أبو الحسن، أحد القراء السبعة، ورأس علماء النحو الكوفيين في زمنه، توفي سنة ١٨٩. ينظر: تاريخ العلماء النحويين ١٩٢، ونزهة الألباء ٥٨، وإنباه الرواة ٢/ ٢٥٦، وبغية الوعاة ٢/ ١٦٢. (٤) ينظر: الروض الأنف ١/ ١٥٢. والنحَّاس هو أحمد بن محمد بن إسماعيل النحاس، أبو جعفر، إمام في العربية والتفسير، أخذ عن المبرد والأخفش الصغير، له: إعراب القرآن، والناسخ والمنسوخ، والقطع والائتناف، وغيرها، توفي سنة ٣٣٨. ينظر: نزهة الألباء ٢١٧، ومعجم الأدباء ١/ ٤٦٨، وإنباه الرواة ١/ ١٣٦، وبغية الوعاة ١/ ٣٦٢. (٥) هو محمد بن الحسن الإشبيلي، أبو بكر، عالم بالنحو واللغة، ولي قضاء قرطبة، أخذ عن القالي والرباحي، وأخذ عنه ابن الإفليلي، له: الواضح، ومختصر العين، ولحن العوام، وطبقات اللغويين والنحويين، وغيرها، توفي سنة ٣٧٩. ينظر: معجم الأدباء ٦/ ٢٥١٨، وإنباه الرواة ٣/ ١٠٨، والبلغة ٢٦٢، وبغية الوعاة ١/ ٨٤. (٦) ١٤. (٧) هو أحمد بن جعفر، المعروف بخَتَن ثعلب، أي: زوج ابنته، من النحاة المشهورين بمصر، أخذ عن المازني والمبرد، له: المهذب، وضمائر القرآن، توفي سنة ٢٨٩. ينظر: معجم الأدباء ١/ ٢٠٦، وإنباه الرواة ١/ ٦٨، وبغية الوعاة ١/ ٣٠١. (٨) انقطعت في المخطوطة، ولعلها كما أثبت. ولم أقف على ما يفيد بوجود كتابه هذا. (٩) انقطعت في المخطوطة، ولعلها كما أثبت.