(٢) قوله: «ع: بخلف» ملحق في الحاشية مع استقامة السياق، وهو من تعليق ابن هشام على الكلام المنقول. (٣) بعض بيت من الكامل، لعنترة بن شدَّاد العَبْسي، وهو بتمامه: ولقد نزلتِ فلا تظني غيرَه ... مني بمنزلةِ المُحَبِّ المكرَم ينظر: الديوان ١٨٧، وجمهرة أشعار العرب ٣٥١، والألفاظ ٣٣٨، وجمهرة اللغة ١/ ٥٩١، والزاهر ١/ ٣٣١، وليس في كلام العرب ١٢٢، والخصائص ٢/ ٢١٨، وشرح التسهيل ٢/ ٧٣، والتذييل والتكميل ٦/ ١٤، والمقاصد النحوية ٢/ ٨٧٠، وخزانة الأدب ٣/ ٢٢٧، ٩/ ١٣٦. (٤) عجز بيت من الطويل، للكُمَيت بن زيد الأسدي، وصدره: بأيِّ كتابٍ أمْ بأيَّةِ سنَّةٍ ... ... ينظر: الديوان ٥١٦، والحلبيات ٧٣، والمحتسب ١/ ١٨٣، وشرح التسهيل ٢/ ٧٣، والتذييل والتكميل ٦/ ٩، والمقاصد النحوية ٢/ ٨٦٩، وخزانة الأدب ٩/ ١٣٧. (٥) معاني القرآن ١/ ٢٤١، وينظر: الحلبيات ٧٢. (٦) ينظر: التذييل والتكميل ٦/ ١٢. والأَعْلَم هو يوسف بن سليمان بن عيسى الشَّنْتَمَري الأندلسي، أبو الحجَّاج، عالم باللغة والنحو، حافظ ضابط للأشعار والغريب، كان مشقوق الشفة العليا، فلقب بالأعلم، وأضرَّ في آخر عمره، أخذ عن ابن الإفليلي، وأخذ عنه أبو علي الغسَّاني، له: شرح الجمل، وشرح أبيات الجمل، وشرح الحماسة، وغيرها، توفي سنة ٤٧٦. ينظر: معجم الأدباء ٦/ ٢٨٤٨، وإنباه الرواة ٤/ ٦٥، وبغية الوعاة ٢/ ٣٥٦.