للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

- المصدر أصل للفعل عند البصريين، وفرع عنه عند الكوفيين (١).

- سمَّى البصريون المفعول فيه ظرفًا، وسمَّاه الكوفيون محلًّا وصفةً (٢).

- أجاز الكوفيون إتباع المستثنى في الإيجاب، ولم يجز فيه البصريون إلا النصب (٣).

- إذا كان العامل مضمنًا معنى الفعل دون حروفه لم يجز البصريون تقديم الحال عليه، وأجازه الكوفيون، وأعربوه خبرًا (٤).

- أجاز الكوفيون وقوع التمييز معرفة، ومنعه البصريون (٥).

- زاد الكوفيون في معاني الإضافة: أن تكون بمعنى "عند"، مثل: رَقُود الحَلَب، وجعله البصريون من المبالغة في الوصف، فوُصف الحلب بأنه رقود؛ لَمَّا كان الرقاد عنده (٦).

- منع الكوفيون إعمال صيغ المبالغة، وأجازه بعض البصريين، كسيبويه، وأجاز بعضهم إعمال بعضها دون بعض (٧).

- عمل المصدر إذا كان بـ"أَلْ" ضعيف عند البصريين، ممتنع عند الكوفيين (٨).

- عمل ضمير المصدر ممتنع عند البصريين، جائز عند الكوفيين (٩).

- اسم المصدر لا يعمل عند البصريين، ويعمل عند الكوفيين (١٠).


(١) المخطوطة الأولى ١٣/أ.
(٢) المخطوطة الأولى ١٤/أ.
(٣) المخطوطة الأولى ١٤/ب.
(٤) المخطوطة الأولى ١٥/ب.
(٥) المخطوطة الأولى ١٦/أ.
(٦) المخطوطة الثانية ٥٦.
(٧) المخطوطة الثانية ٧٤.
(٨) المخطوطة الأولى، الأولى الملحقة بين ١٣/ب و ١٤/أ.
(٩) المخطوطة الثانية ٧١.
(١٠) المخطوطة الثانية ٧١.

<<  <  ج: ص:  >  >>