(٢) كذا في المخطوطة تجوُّزًا، وهي في المصحف: فلا. (٣) إبراهيم ٤٧، وهي قراءة شاذة، لم أقف عليها منسوبةً لأحد، تقدَّمت قريبًا. (٤) الحاشية في: ٦٧. (٥) الأنعام ١٣٧، وهي قراءة ابن عامر، تقدَّمت قريبًا. (٦) بعض قول للعرب عزاه ابن مالك في شرح التسهيل ٣/ ٢٧٣ إلى بعض من يوثق بعربيته، وهو بتمامه: تركُ يومًا نفسِك وهواها سعيٌ في رداها. (٧) إبراهيم ٤٧، وهي قراءة شاذة، لم أقف عليها منسوبةً لأحد، تقدَّمت قريبًا. (٨) بعض حديث نبوي رواه البخاري ٣٦٦١ من حديث أبي الدرداء رضي الله عنه، تقدَّم قريبًا. (٩) كذا في المخطوطة، ولعلها زائدة، أو صوابها: مِثْل. (١٠) الحاشية في: ٦٧. (١١) ما بين المعقوفين ليس في المخطوطة، وهو عند ياسين، والسياق يقتضيه. (١٢) ينظر: شرح التسهيل ٢/ ١٣٤، والتذييل والتكميل ٦/ ٢٨٧. (١٣) ما بين المعقوفين ليس في المخطوطة، وهو عند ياسين، والسياق يقتضيه. (١٤) الحاشية في: ٦٧، ونقلها ياسين في حاشية الألفية ١/ ٤١٥، ولم يعزها لابن هشام.