(٢) أي: مماثل. (٣) كذا في المخطوطة، والصواب ما في شرح العمدة: شَرِبَ شُرْبًا. (٤) في التعليق على قوله الآتي: «ما لم يكن مستوجبًا فِعَالا»، وكلامه في شرح عمدة الحافظ ٢/ ١٣٢. ويُلحظ أن كلام ابن مالك هنا على "فَعِلَ"، وما استدركه ابن هشام مما قياسه "فِعَالةٌ" في الحِرَف والولايات هو من باب "فَعَلَ". (٥) أي: أحبَّه. ينظر: القاموس المحيط (و م ق) ٢/ ١٢٣١. (٦) كذا في المخطوطة، والوجه: رِضًا، لأنه ثلاثي، وألفه عن واو؛ لأنه من الرضوان. (٧) كذا في المخطوطة، وهو مسموع، كما في: القاموس المحيط (ك ر هـ) ٢/ ١٦٤٤، وفي شرح العمدة: كراهيةً. (٨) أي: "فَعْلٌ". (٩) كذا في المخطوطة، ولم أقف على نصٍّ بضبط عين ماضيه أو مضارعه، والمَشُّ: مصُّ أطراف العظام، كما في: القاموس المحيط (م ش ش) ١/ ٨٢٤، ولعل الصواب ما في شرح العمدة: مَسِست مَسًّا.