للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وفاسدِها، وكيفيَّة فسادِها بعد استقامتها، وجملةً من فضائح أهل الكتابَيْن، وما هم عليه، وأنهم أعظم النَّاس براءةً من أنبيائهم، وأنَّ نصوص أنبيائهم تشهد بكفرهم وضلالهم، وغير ذلك من نُكَتٍ بديعة لا توجد في سواه. والله المستعانُ وعليه التُّكْلانُ، فهو حَسْبُنَا ونِعْمَ الوكيلُ.

<<  <  ج: ص:  >  >>