(٢) وقراءة معاذ، وابن أبى عبلة. انظر: (القرطبى ١٩٦/ ١٠، الأخفش ٣٨٦/ ٢، الفراء ١٠٧/ ٢، الكشاف ٤٣٣/ ٢، البحر المحيط ٥٤٥/ ٥ العكبرى ٤٨/ ٢، مجمع البيان ٣٨٢/ ٦). (٣) انظر: (الكشاف ٤٣٥/ ٢، البحر المحيط ٥٤٩/ ٥، العكبرى ٤٨/ ٢). (٤) من قصيدته التى مطلعها: «طلل لخولة بالرسيس قديم». قيل: إنها من قصائده المبكرة ولما سمعها النابغة قال له: أنت أشعر قيس، أو قال هوازن كلها. انظر: (ديوانه ١٥١). (٥) انظر: (ديوانه ١٥٥)، يروى: وهاجها. تهجر: عجل الرواح إلى الماء. هاجه: حركه، وإذا قرأت: وهاجها فالضمير يعود إلى الأتن، أى: أن الحمار حركها لطلب الماء طلبا حثيثا، المعقب: صاحب المال يطلب حقه مرة إثر مرة. أراد: طلب المظلوم المعقب حقه، وقد جر المعقب بالإضافة ومحلها الرفع لأنها فاعل المصدر «طلب»، ورفع المظلوم على موضع «المعقب»، ولك أن تعد «طلب» منصوبة على أنها مفعول مطلق، وأن ترفعها على أنها فاعل «هاج».