(٢) انظر: (القرطبى ١١٦/ ١٢، الكشاف ٢٩/ ٣). (٣) لأبى ذؤيب الهذلى من قصيدته التى مطلعها: أمن المنون وريبها تتوجع والدهر ليس بمعتب من يجزع انظر: (ديوان الهذليين ١/ ١). (٤) فى ديوان الهذليين ١٠/ ١: «كسيت بدون بنى يزيد الأذرع». شبه طرائق الدم فى أذرعهن بطرائق تلك البرود؛ لأن تلك البرود تضرب إلى الحمرة. والظبة: طرف النصل، يقول: يعثرن فى حد الظبات، والظبات: جمع ظبة. روى الأصمعى: يعثرن فى علق النجيع، إلخ. والعلق: اعفى الدم. والنجيع: الطرى منه. وفى رواية: بنى تزيد، بالتاء، فهو: تزيد بن حلوان بن عمران بن الحاف بن قضاعة، تنسب إليهم البرود التزيدية، وروى أبو عبيدة: برود أبى يزيد، قال وكان تاجرا يبيع العصب بمكة. (٥) انظر: لسان العرب «خرف» «نبت».