للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

إِطلاق العام وإِرادة الخاص {فَإِذَا قَضَيْتُمُ الصلاة} أريد بها صلاة الخوف.

٣ - الجناس المغاير في {يَعْفُوَ ... عَفُوّاً} وفي {يُهَاجِرْ ... مُهَاجِراً} وفي {يَخْتَانُونَ ... خَوَّاناً} وفي {يَسْتَغْفِرِ ... غَفُوراً} .

٤ - إِطلاق الجمع على الواحد في {تَوَفَّاهُمُ الملائكة} يراد به ملك الموت وذكر بصيغة الجمع تفخيماً له وتعظيماً لشأنه.

٥ - طباق السلب {يَسْتَخْفُونَ مِنَ الناس وَلاَ يَسْتَخْفُونَ مِنَ الله} .

٦ - الاطناب بكرار لفظ الصلاة تنبيهاً على فضلها {إِنَّ الصلاة كَانَتْ عَلَى المؤمنين كِتَاباً مَّوْقُوتاً} .

<<  <  ج: ص:  >  >>