(٢) أخرجه البخاري معلقاً في كتاب الإيمان، باب قول النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((الدين النصيحة لله ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم))، قبل الحديث رقم ٥٧، ومسلم مرفوعاً من حديث تميم الداري في كتاب الإيمان، باب بيان أن الدين النصيحة، برقم ٥٥. (٣) انظر: ما أخرجه البخاري في كتاب الصلاة، باب تشبيك الأصابع في المسجد وغيره، برقم ٤٨١، ومسلم في كتاب البر والصلة والآداب، برقم ٢٥٨٥. (٤) أخرجه البخاري في كتاب الأدب، باب رحمة الناس والبهائم، برقم ٦٠١١، ومسلم في كتاب البر والصلة والآداب، باب تراحم المؤمنين وتعاطفهم وتعاضدهم، برقم ٢٥٨٦. (٥) أخرجه البخاري في كتاب الاعتصام، باب قول النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق)) (رقم ٧٣١١)، ومسلم في كتاب الإماة، باب قوله - صلى الله عليه وسلم -: ((لا تزال طائفة من أمتي على الحق لا يضرهم من خالفهم)) (رقم ١٩٢٠، ١٩٢١). وانظر شرح العقيدة الواسطية للهراس ص١٨١ والأسئلة والأجوبة الأصولية ص١٤٦.