(٢) مسلم ك/ فضائل الصحابة ب/ من فضائل أبي ذر، وأحمد في مسند الأنصار من حديث أبي ذر الغفاري. (٣) أخرجه البخاري ك/ الجهاد والسير ب/ فداء المشركين، ومسلم ك/ الصلاة ب/ القراءة في الصبح. (٤) أخرجه أحمد في أول مسند المدنيين من حديث جبير بن مطعم، والبيهقي في السنن الكبرى ٢/ ٤٤٤، والطحاوي في شرح معاني الآثار ١/ ٢١١- ٢١٢، والطبراني في المعجم الكبير ٢/ ١١٦ والصغير ٢/ ٢٦٥ وغيرهم، وذكره الحافظ في فتح الباري ٢/ ٤٩٢. (٥) أخرجه البخاري ك/ المغازي ب/ شهود الملائكة بدرا. (٦) بل إن بعض نصارى العرب المتأخرين ممن لهم تضلع في اللغة العربية وآدابها قد اعترفوا بذلك، ومنهم الكاتب البليغ: إبراهيم اليازجي وكذلك الشاعر المعروف خليل مطران كما نقله عنهما الرافعي رحمه الله في وحي القلم وكذلك الأستاذ جبر ضومط مدرس علوم البلاغة في الجامعة الأمريكانية في كتاب الخواطر الحسان كما نقله عنه الأستاذ: محمد رشيد رضا رحمه الله. انظر علوم القرآن الكريم للدكتور نور الدين عتر ص ٢٠١.