(٢) أخرجه أحمد في المسند ١/ ٣٩٧، ٤٦٢، وابن حبان في صحيحه ١٤/ ٤٣٣ أبو داود الطيالسي ١/ ٤٧ وابن أبي شيبة في المصنف ٦/ ٣٢٧ وأبو يعلي في مسنده ٨/ ٤٠٣ والطبراني في المعجم الكبير ٩/ ٧٨ وصححه أحمد شاكر في تعليقه على المسند ٦/ ١٩٠. (٣) الحاكم في المستدرك ٣/ ٩ وقال: صحيح الإسناد ولم يخرجاه. (٤) أهل الصّفة: طائفة من الصحابة فقراء كانوا يتخذون من المسجد سكنا لهم. (٥) أخرجه البخاري ك/ الرقاق ب/ كيف كان عيش النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه وتخليهم من الدنيا والترمذي في السنن ك/ صفة القيامة والرقائق والورع وابن حبان في صحيحه ١٤/ ٤٧٢ وأحمد في المسند ٢/ ٥١٥ والبيهقي في السنن الكبرى ٢/ ٤٤٦ وهناد في الزهد ٢/ ٣٩٤ وإليك القصة كاملة: قال مجاهد إنّ أبا هريرة كان يقول الله الّذي لا إله إلّا هو إن كنت لأعتمد بكبدي على الأرض من الجوع وإن كنت لأشدّ الحجر على بطني من الجوع ولقد قعدت يوما على طريقهم الّذي يخرجون منه فمرّ أبو بكر فسألته عن آية من كتاب الله ما سألته إلّا ليشبعني فمرّ ولم يفعل ثمّ مرّ بي عمر فسألته عن آية من كتاب الله ما سألته إلّا ليشبعني فمرّ فلم يفعل ثمّ مرّ بي أبو القاسم صلى الله عليه وسلم فتبسّم حين