النصوص التي تحث على ملاحظة أقواله وأفعاله صلى الله عليه وسلم.
ولذلك كانت أعماله صلى الله عليه وآله وسلم وأقواله وحركاته وسكناته ومعجزاته الشاهدة بصدق رسالته محل مراقبة من أصحابه لأنها دين يتلقى، ويتوقف دخولهم الجنة، ونجاتهم من النار على اتباعه.
ولما كان الصحابة رضي الله عنهم هم الشهود المباشرون لتلك المعجزات النبوية والناقلون لها، وجب علينا أن نعلم مكانتهم من الضبط والعدالة والتوثيق.