(٢) مسند أحمد ١/ ٢٠٤، وابن سعد ٤/ ٣٦- ٣٧ والنسائي في الكبرى ٨٦٠٤، وأبو داود مختصرا، وإسناد أحمد على شرط مسلم، انظر تحقيق المسند ٣/ ٢٧٩. (٣) أخرجه البخاري ك/ المغازي ب/ غزوة ذى الحليفة، ومسلم ك/ فضائل الصحابة ب/ من فضائل جرير بن عبد الله. (٤) أخرجه الحاكم في المستدرك ٣/ ١٤٥ وقال: صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه وأحمد في المسند، وهو حديث صحيح كما في تحقيق المسند ٢/ ٦٨، ٣٥٦. (٥) مسند أحمد ١/ ٨٣، وصححه ابن حجر كما في تحقيق المسند ٢/ ٦٩. (٦) حيث قال له: - أدنه، فدنا منه قريبا، فقال: أتحبه لأمك قال: لا والله جعلني فداك، قال: ولا الناس يحبونه لأمهاتهم، ثم سأله هل يحبه لابنته أو أخته أو عمته أو خالته فأجاب بالنفي، فأعلمه أن الناس كذلك لا يحبونه لبناتهم ولا لأخواتهم ولا لعماتهم ولا لخالاتهم ثم وضع يده عليه وقال: اللهم اغفر ذنبه وحصن فرجه، فكان الفتى لا يلتفت إلى شيء. (٧) مسند أحمد ٥/ ٢٥٦- ٢٥٧ والطبراني في الكبير وإسناده صحيح كما في تحقيق المسند ٣٦/ ٥٤٥.