" وحي من جهة بلاد العرب. في الوعر في بلاد العرب تبيتين يا قوافل ١١ الددانيين. " هاتوا ماء لملاقاة العطشان يا سكّان أرض تيماء وافوا الهارب بخبزه. ١١
" فإنّهم من أمام السيوف قد هربوا. من أمام السيف المسلول ومن أمام القوس ١٠ ع المشدودة ومن أمام شدّة الحرب. فإنّه هكذا قال لي السّيّد في مدّة سنة كسنة ١١ ١١ الأجير يفنى كل مجد قيدار وبقيّة عدد قسيّ أبطال بني قيدار تقل، لأنّ الرّبّ إله إسرائيل قد تكلّم"
" وحي من جهة بلاد العرب، في الوعر في بلاد العرب تبيتين يا قوافل الددانيين. هاتوا ماء لملاقاة العطشان يا سكان أرض تيماء وافوا الهارب بخبزه. فإنهم من أمام السيوف قد هربوا. من أمام السيف المسلول ومن أمام القوس المشدودة ومن أمام شدة الحرب. فإنه هكذا قال لي السيد في مدة سنة كسنة الأجير يفنى كل مجد قيدار وبقية عدد قسيّ أبطال بني قيدار تقل، لأن الرب إله إسرائيل قد تكلم" سفر أشعياء: الإصحاح ٢١ الفقرة ١٢
[٢] كما جاء في التوراة في سفر أشعيا «١» :
" وحي من جهة بلاد العرب"[ع] وهذا إعلان عن المكان والأمة التي سيخرج منها الرسول حاملا الوحي من الله إلى الناس.