(٢) في "ب": "العبارة". (٣) النبأُ: الخبرُ الذي له شأنٌ وخطرٌ، وقد وصفَ بقولِه تعالى: ﴿الَّذِي هُمْ فِيهِ مُخْتَلِفُونَ﴾ بعد وصفِه بالعظيم، تأكيدًا لخطره إثرَ تأكيدٍ، وإشعارًا بمدار التساؤلِ عنه. انظر: "تفسير أبي السعود" (٩/ ٨٥). (٤) زاد في "ب": "كأنَّ المُشركِينَ يَتساءلُونَ فيما بَينهُم عن البَعثِ، ويَسألونَ المُؤمِنينَ عنه على طريقِ الاستِهزاءِ". وقيل: الضمير للمسلمين والكافرين جميعًا، وكانوا جميعًا يسألون عنه، أما المسلم فليزداد خشية واستعدادًا، وأما الكافر فليزداد استهزاء. انظر: "الكشاف" (٤/ ٦٨٤). (٥) قوله: "عن" كذا في النسخ، والذي في "الكشاف": (من) فهي بيان لـ (غيرهم)، ويؤيده عبارة البيضاوي: (أو يسألون الرسول ﵊ والمؤمنين). انظر: "الكشاف" (٤/ ٦٨٤)، و"تفسير البيضاوي" (٥/ ٢٧٨). (٦) أي: يدعونهم ويرونهم. انظر: "تفسير البيضاوي" (٥/ ٢٧٨). (٧) في (م) و (ي): "ويتساءلون"، وسقطت الجملة من (ع)، والمثبت من (ب) و (ف)، وكلاهما صواب. انظر: "الكشاف" (٤/ ٦٨٤)، و"تفسير البيضاوي" (٥/ ٢٧٨). (٨) انظر: "الكشاف" (٤/ ٦٨٤). وقرئ بالتاء في أوله بدل الياء، جاء في "البحر" (٢١/ ١٨٥)، و"روح المعاني" (٢٨/ ٢٠١): وقرأ عبد الله وابن جبير: (تسَّاءلون) بغير ياء وشد السين، على أن أصله: =