للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فكيف وأنت فذّ [١] في المعالي [٢] ... فريد في مكارمك التّؤام «١»

وكتب إليه أيضا:

يا أبا بكر عليّا ... ما رأى [٣] مثلك أنس

(مجزوء الرمل)

أنت في الحزن سرور ... أنت في الوحشة [٤] أنس

أنت غيث أنت بدر [٥] ... أنت ليث [٦] أنت شمس

أنت للسؤدد قطب ... أنت للعلياء أسّ

إن تحمّلت [٧] فقدس ... أو تكلمت فقسّ «٢»

وأنشدني لنفسه في الأمير أبي الفضل الميكاليّ:


[١] . في ل ٢: قذف.
[٢] . في ب ٢: المعاني.
[٣] . في ل ٢: أرى.
[٤] . في با: الوحش.
[٥] . في با وح وب ٣ وف ٣: ليث.
[٦] . في با وح وب ٣ وف ٣: بدر.
[٧] . في ف ١ وب ٢: تحلمت.

<<  <  ج: ص:  >  >>