(٢) البيت من البسيط، وهو للمجنون فى ديوانه ص ١٣٠، وللعرجى فى شرح التصريح ٢/ ٢٩٨، والمقاصد النحوية ١/ ٤١٦، ٤/ ٥١٨، والكامل الثقفى أو للعرجى فى شرح شواهد المغنى ٢/ ٩٦٢، وذكر مؤلف خزانة الأدب ١/ ٩٧، ومؤلف معاهد التنصيص ٣/ ١٦٧، أن البيت اختلف فى نسبته، فنسب للمجنون، ولذى الرمة وللعرجى، وللحسين بن عبد الله، ولبدوى اسمه كامل الثقفى. وهو بلا نسبة فى الإنصاف ٢/ ٤٨٢، وأوضح المسالك ٤/ ٣٠٣، وتذكرة النحاة ص ٣١٨، وشرح الأشمونى ١/ ٨٧. (٣) لعله أراد ما ذكر فى الإيضاح قوله:" والتحقير فى قوله - تعالى - فى حق النبى صلّى الله عليه وسلّم حكاية عن الكفار: (هل ندلكم على رجل ينبئكم إذا مزقتم كل ممزق إنكم لفى خلق جديد) انظر الإيضاح بتحقيقى ص: ٣٣٠. (٤) سورة سبأ: ٧.