(٢) ينظر: تفسير الطبري ١٠/ ٤٣١، ومعاني القرآن الكريم ٣/ ٩٣ عن ابن شهاب و ٥/ ٤٨٢ عن عكرمة، والدر المنثور ٧/ ٤٥ عن ابن عباس وغيره. (٣) ينظر: تفسير السمرقندي ٣/ ١١٢، وزاد المسير ٦/ ٢٧٥ عن مقاتل. (٤) الأصول المخطوطة: يدعوانه. (٥) مكررة في ك. (٦) أ: واستخلفه. (٧) ك: وأخرجهما. (٨) هنا سقط في الكلام، ويمكن إضافة ما يأتي ليتم المعنى من تفسير السمرقندي ٣/ ١١٣ - ١١٤: «وأقيما بين يديه فقال لهما شمعون: أخبراني عن إلهكما، فقالا: إنه يبرئ الأكمه والأبرص، فدعي برجل ولد أعمى، فدعوا الله تعالى فأبصر الأعمى، قال شمعون: فأنا أفعل مثل ذلك، فأتي بآخر، فدعا شمعون رضي الله فبرئ، فقال لهما شمعون: لا فضل لكما علي بهذا، ثم أتي برجل أبرص، فدعا شمعون فبرئ، وفعل شمعون بآخر مثل ذلك، فقال لهما شمعون: فهل عندكما شيء غير هذا». (٩) الأصول المخطوطة: فأحييا.