(٢) التلخيص في القراءات الثمان ٤٣٣، ومجمع البيان ٩/ ٣٢٧، وفنون الأفنان ٣١٣. (٣) لم أجد فيما لدي من مصادر ما يدل على أن السورة نزلت في بني قينقاع، والمفسرون على أنها نزلت في بني النضير، وهذا هو الصواب، أما ما ذكر من بني قينقاع فإنهم هم الذين جاء التشبيه بهم في قوله تعالى: كَمَثَلِ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ قَرِيباً [الحشر:١٥] والله تعالى أعلم. ينظر: زاد المسير ٨/ ١٧، وتفسير البغوي ٨/ ٦٧، والدر المنثور ٨/ ٨٤ عن ابن عباس. (٤) أ: والقصص. (٥) ساقطة من ك. (٦) أ: ما يتم. (٧) ينظر: الكشاف ٤/ ٤٨٩، وتفسير أبي السعود ٨/ ٢٢٥، وتخريج الأحاديث والآثار ٣/ ٤٣٧، وقال الزيلعي: غريب، وهو في تفسير الثعلبي من غير سند. (٨) الأصول المخطوطة: نافلة، والتصويب من كتب التخريج. (٩) الأصول المخطوطة: عيسى. والتصويب من كتب التخريج.