(٢) تشير إلى هذا المعنى روايات ضعيفة كما في طبقات ابن سعد ١/ ١١٢ - ١١٣ ومستدرك الحاكم ٢/ ٦٠٣ - ٦٠٤ وصحح الرواية ووافقه الذهبي، لكن في الإسناد عباس بن عبد الرحمن مولى بني هاشم مستور الحال (تقريب التهذيب ٢٩٣). (٣) ابن سعد: الطبقات ١/ ١٢٠ بأسانيد مرسلة صحيحة إلى مرسليها وهما عبد الله بن القبطية وعمرو بن سعيد القرشي. وأما ما ذكره ابن سعد من حلول البركة بطعام آل أبي طالب إذا حضره محمد فلم يثبت من طريق صحيح بل معظم الأسانيد من طريق الواقدي (راجع الاقتباسات عنه في تاريخ دمشق (السيرة) لابن عساكر ١/ ٧١ - ٧٢ والخصائص الكبرى للسيوطي ١/ ٨٣. (٤) صحيح البخاري (فتح الباري ٤/ ١٤١ و٦/ ٤٣٨) وصحيح مسلم بشرح النووي ١٤/ ٥ - ٦. (٥) ابن سيد الناس: عيون الأثر ٤٠.