(٢) صحيح البخاري (فتح الباري ٧/ ١٩٢، ٨/ ١٤). قال النووي والمحصب والأبطح والبطحاء وخيف بني كنانة اسم لشيء واحد. (شرح صحيح مسلم ٩/ ٥٩). (٣) بإسناد حسن إلى أبي الأسود والزهري (دلائل البيهقي ٢/ ٣١١ - ٣١٤ والدرر في اختصار المغازي والسير لابن عبد البر ٢٧ - ٣٠). (٤) بإسناد ضعيف إليه فيه محمد بن عمرو بن خالد الحراني لم أقف له على ترجمة وابن لهيعة ضعيف (الدلائل لأبي نعيم ١/ ٣٥٧ - ٣٦٢ والدلائل للبيهقي ٢/ ٣١٤). (٥) يعني مرسل أبي الأسود والزهري، إذ هما أقوى سنداً إليهما من مرسل عروة الذي لم يثبت عنه من طريق صحيحة. (٦) قال ابن حجر: "ولما لم يثبت عند البخاري شيء من هذه القصة اكتفى بإيراد حديث أبي هريرة لأن فيه دلالة على أصل القصة لأن الذي أورده أهل المغازي من ذلك كالشرح لقوله في الحديث "تقاسموا على الكفر". (فتح الباري ٧/ ١٩٣).