للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

[٤٣٤- باب يستأذن على أمه - ٤٨٧]

٨١٣/١٠٥٩ (صحيح الإسناد) عَنْ عَلْقَمَةَ قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى عَبْدِ اللَّهِ، قَالَ: أَسْتَأْذِنُ عَلَى أُمِّي؟ فَقَالَ: " مَا عَلَى كُلِّ أَحْيَانِهَا تُحبّ أَنْ تَرَاهَا".

٨١٤/١٠٦٠ (حسن الإسناد) عَنْ مُسْلِمِ بْنِ نُذير قَالَ: سَأَلَ رَجُلٌ حُذَيْفَةَ، فَقَالَ: أستأذِن عَلَى أُمِّي؟ فَقَالَ: " إِنْ لَمْ تَسْتَأْذِنْ عَلَيْهَا رَأَيْتَ مَا تَكْرَهُ"، (وفي رواية: ما يسؤك/ ١٠٩٠) .

[٤٣٥- باب يستأذن على أخته- ٤٩٠]

٨١٥/١٠٦٣ (صحيح الإسناد) عَنْ عَطَاءٍ قَالَ: سَأَلْتُ ابْنَ عَبَّاسٍ، فَقُلْتُ: أَسْتَأْذِنُ عَلَى أُخْتِي؟ فَقَالَ: "نَعَمْ". فأعدتُ، فقلتُ: أُخْتَانِ فِي حِجْرِي، وَأَنَا أمونُهُما، وَأُنْفِقُ عَلَيْهِمَا، أَسْتَأْذِنُ عَلَيْهِمَا؟ قَالَ: "نَعَمْ، أَتُحِبُّ أَنْ تَرَاهُمَا عُرْيَانَتَيْنِ؟! ثُمَّ قَرَأَ: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا

<<  <   >  >>