"البحر المحيط" (٨/ ١٧٧). (٢) يعد في الشامبين، أدرك النّبيّ - صلّى الله عليه وسلم - عام الأحزاب، وهو مشهور بكنيته. ينظر ترجمته في: "الاستيعاب" (١/ ٣٢٢)، و"أسدّ الغابة" (٥/ ٥٢). (٣) صحيح: أخرجه أحمد (١٦٥٢٩)، والدارمي (٢٧٤٤). (٤) سقط في ط. وبهذا اللّفظ "هل أحد ... " أخرجه ابن الأثير بسنده. (٥) عجز البيت يروى هكذا: عدد النجم ...... وهو لعمر بن أبي ربيعة في "ديوانه" (ص ٤٣١)، و"جمهرة اللُّغة" (ص ٣٣١)، و"أمالي المرتضى" (٢/ ٢٨٩)، و"شرح المفصل" (١/ ١٢١)، و"شرح أبيات سيبويه" (١/ ٢٦٧)، و"شرح شواهد المغني" (ص ٣٩)، و"الخصائص" (٢/ ٢٨١)، و"لسان العرب" (بهر)، ، وبلا نسبة في "الكتاب" (١/ ٣١١). ومحل الشّاهد فيه: قوله: تحبها؛ حيث حذف همزة الاستفهام، وهي مقدرة. (٦) هو: حجاج بن مالك بن عويمر، ويقال: الحجاج بن عمرو، الأسلمي، والأول أصح. ومذمة الرضاع: قال ابن الأثير: مفعلة من الذم، قيل: كانوا يستحبون أن يهبوا المرضعة عند فصال الصبي شيئًا سوى أجرتها، فكأنّه سأل: ما يسقط عني حق المرضعة وذمامها الحاصل برضاعها؟ ! =