(٢) سقط في ط.(٣) البيت في "ديوانه" (ص ١٤١) (طبعة دار صادر- بيرُوت)، و"الأزهية" (ص ٥٢)، و"الجنى الداني" (ص ١٣٥)، و"خزانة الأدب" (١٠/ ٧١)، و"سر صناعة الإعراب" (١/ ٣٧٤)، و"شرح المفصل" (٩/ ٢٠)، و"اللسان" (حلف)، و"رصف المباني" (ص ١١٠)، و"مغنى البيب" (١/ ١٧٣).والشّاهد فيه: قوله: "لناموا" حيث حذف "قد" قبل الفعل الماضي، وذلك شاذ في جواب القسم. والصالي: مصطلي النّار.(٤) صحيح: أخرجه البخاريّ (٣٨)، ومسلم (٧٦٠)، وأبو داود (١٣٧٢)، والترمذي (٦٨٣)، والنسائي (٢٢٠٣)، وأحمد (٧١٣٠).(٥) قال أبو حيان: انتصب "شكرًا" على الحال، وقيل: مفعول من أجله، وقيل: مفعول له بـ "اعملوا"، أي: اعملوا عملًا هو الشكر، كالصلاة، والصيام، والعبادات كلها فى أنفسها هى الشكر إذا سدت مسده، ، وقيل: على المصدر، لتضمينه "اعملوا" اشكروا بالعمل لله شكرًا.ينظر: "البحر المحيط" (٧/ ٢٦٥)، و"التبيان" (٢/ ١٠٦٥)، و"إعراب القرآن" لأبي جعفر النحاس (٣/ ٣٣٧)، ط. عالم الكتب، (١٤٠٥ هـ)، تحقيق د. زهير غازي زاهد.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute