فأمّا الرفع، فوجهه على شذوذه أن يقدر له ما يرفعه. (٢) البيت ممّا استفاض الكلام في تخطئة الفرزدق فيه، وهو في "ديوانه" (٢/ ٢٦)، و"الخصائص" (١/ ٩٩)، و"جمهرة اللُّغة" (ص ٣٨٦، ١٢٥٩)، و"خزانة الأدب" (١/ ٢٣٧)، و"اللسان" (سحت)، (جلف)، (ودع)، ، وهو بلا نسبة في "الإنصاف" (١/ ١٨٨)، و"الجمهرة" (ص ٤٨٧)، و"المحتسب" (١/ ١٨٠)، (٢/ ٣٦٥)، و"شرح المفصل" (١/ ٣٤)، (١٠/ ١٠٣). (٣) في ط: بالنصب. (٤) راد في ط الفقرة المشار إليها في (أ) من خ. (٥) إسناده ضعيف: أخرجه أحمد (٢٣٧٤٨)، وفيه سعيد بن أبي عروبة، وهو وإن كان ثقة إِلَّا أنّه اختلط، وفيه تدليس قتادة؛ فينه عنعنه. (٦) سقط في ط. ومن ذلك قول الشاعر: إذا مت كان النَّاس صنفان: شامت ... وآخر مثن بالذي كنت أصنع ينظر: "الكتاب" (١/ ٧١)، و"أمالي ابن الشجري" (٢/ ٣٣٩)، وفيه: كان النَّاس نصفان. (٧) في خ: مضمر.