للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

- وَرَفْعُ الصَّوْتِ بِقَدْرِ إِسْمَاعِهِ.

- وَالنِّيَّةُ.

- وَالوَصِيَّةُ بِتَقْوَى اللهِ، وَلَا يَتَعَيَّنُ لَفْظُهَا.

- وَأَنْ تَكُونَا مِمَّنْ يَصِحُّ أَنْ يَؤُمَّ فِيهَا، لَا مِمَّنْ يَتَوَلَّى الصَّلَاةَ.

- وَتُسَنُّ الخُطْبَةُ:

- عَلَى مِنْبَرٍ (١)، أَوْ مَوْضِعٍ عَالٍ.

- وَسَلَامُ خَطِيبٍ: إِذَا خَرَجَ، وَإِذَا أَقْبَلَ عَلَيْهِمْ.

- وَجُلُوسُهُ إِلَى فَرَاغِ الأَذَانِ، وَبَيْنَهُمَا قَلِيلاً.

- وَالخُطْبَةُ قَائِماً.

- مُعْتَمِداً عَلَى سَيْفٍ، أَوْ عَصاً.

- قَاصِداً تِلْقَاءَهُ.

- وَتَقْصِيرُهُمَا، وَالثَّانِيَةِ أَكْثَرَ (٢).

- وَالدُّعَاءُ لِلمُسْلِمِينَ، وَأُبِيحَ لِمُعَيَّنٍ؛ كَالسُّلْطَانِ.

- وَهِيَ رَكْعَتَانِ.


(١) قال في المطلع (ص ١٣٦): (المنبر بكسر الميم، قال الجوهري: نبرت الشيء، إذا رفعته، ومنه سمي المنبر).
(٢) في (د): والثانية أقصر.

<<  <   >  >>