للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وَالبَاضِعَةِ (١)، وَالمُتَلَاحِمَةِ (٢)، والسِّمْحَاقِ (٣): حُكُومَةٌ.

فَصْلٌ

- وَعَاقِلَةُ جَانٍ: ذُكُورُ عَصَبَتِهِ نَسَباً وَوَلَاءً.

- وَلَا عَقْلَ عَلَى:

- فَقِيرٍ.

- وَغَيْرِ مُكَلَّفٍ.

- وَمُخَالِفٍ دِينَ جَانٍ.

- وَلَا تَحْمِلُ:


(١) قال في المطلع (ص ٤٤٨): (قال الجوهري: الباضعة: الشجة التي تقطع الجلد وتشق اللحم، إلا أنه لا يسيل الدم، فإن سال فهي: الداحية، وكذلك قال ابن فارس، وقال الأزهري: أول الشجاج: الحارصة، ثم الدامعة يعني: "بالعين المهملة" ثم الدامية، ثم الباضعة).
(٢) قال في المصباح المنير (٢/ ٥٥١): (المتلاحمة من الشجاج: التي تشق اللحم ولا تصدع العظم، ثم تلتحم بعد شقها، وقال في مجمع البحرين: التي أخذت في اللحم ولم تبلغ السمحاق).
(٣) قال في المطلع (ص ٤٤٨): (قال الأزهري: السمحاق: قشرة رقيقة فوق عظم الرأس، وبها سميت الشجة إذا وصلت إليها: سمحاقًا، وميمه زائدة).

<<  <   >  >>