للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

- وَسُنَّ لَهُ:

- التَّخْفِيفُ مَعَ الإِتْمَامِ.

- وَتَطْوِيلُ الأُولَى عَلَى الثَّانِيَةِ.

- وَانْتِظَارُ دَاخِلٍ مَا لَمْ يَشُقَّ.

فَصْلٌ

- الأَقْرَأُ العَالِمُ فِقْهَ صَلَاتِهِ: أَوْلَى مِنَ الأَفْقَهِ.

- وَلَا تَصِحُّ خَلْفَ فَاسِقٍ، إِلَّا فِي جُمُعَةٍ وَعِيدٍ تَعَذَّرا خَلْفَ غَيْرِهِ.

- وَلَا إِمَامَةُ:

- مَنْ حَدَثُهُ دَائِمٌ.

- وَأُمِّيٍّ، وَهُوَ: مَنْ لَا يُحْسِنُ الفَاتِحَةَ، أَوْ يُدْغِمُ فِيهَا حَرْفاً لَا يُدْغَمُ، أَوْ يَلْحَنُ (١) فِيهَا (٢) لَحْناً يُحِيلُ المَعْنَى.

إِلَّا بِمِثْلِهِ.

- وَكَذَا مَنْ بِهِ سَلَسُ بَوْلٍ.


(١) قال في المطلع (ص ١٢٤): (يَلْحَن فيها: بفتح الحاء، وقال الجوهري: اللَّحْن: الخطأ في الإعراب، يقال: فلان لحان، أي: يخطئ، ولحانة أيضاً).
(٢) سقطت من (أ) و (ج) و (د).

<<  <   >  >>