للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

- وَبِمَضْمَضَةٍ فَاسْتِنْشَاقٍ.

- وَمُبَالَغَةٌ فِيهِمَا لِغَيْرِ صَائِمٍ.

- وَتَخْلِيلُ شَعْرٍ كَثِيفٍ، وَالأَصَابِعِ.

- وَثَانِيَةٌ وَثَالِثَةٌ، وَكُرِهَ أَكْثَرُ.

- وَسُنَّ بَعْدَ فَرَاغِهِ:

- رَفْعُ بَصَرِهِ إِلَى السَّمَاءِ.

- وَقَوْلُ مَا وَرَدَ. وَاللهُ أَعْلَمُ (١).

فَصْلٌ

- يَجُوزُ (٢) المَسْحُ عَلَى:

- خُفٍّ وَنَحْوِهِ.

- وَعِمَامَةِ ذَكَرٍ، مُحَنَّكَةٍ (٣)، أَوْ ذَاتِ ذُؤَابَةٍ (٤).


(١) سقطت من (ب) و (ج) و (د).
(٢) في (ج): ويجوز.
(٣) قال في المطلع (ص ٣٧): (المُحَنَّكة: التي أدير بعضها تحت الحنك، والحنك: ما تحت الذقن من الإنسان وغيره).
(٤) قال في المطلع (ص ٣٧): (الذؤابة: بضم الذال وبعدها همزة مفتوحة، قال الجوهري: الذؤابة من الشعر، والمراد هنا: طرف العمامة المُرخى، سمي ذؤابة تشبيهاً بذؤابة الشعر مجازاً).

<<  <   >  >>