للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

- وَكُرِهَ:

- لِغَيْرِهِ: تَخَطِّي الرِّقَابِ، إِلَّا لِفُرْجَةٍ (١) لَا يَصِلُ إِلَيْهَا إِلَّا بِهِ.

- وَإِيثَارٌ بِمَكَانٍ أَفْضَلَ، لَا قَبُولٌ.

- وَحَرُمَ:

- أَنْ يُقِيمَ غَيْرَ صَبِيٍّ مِنْ مَكَانِهِ فَيَجْلِسَ فِيهِ.

- وَالكَلَامُ حَالَ الخُطْبَةِ، عَلَى غَيْرِ: خَطِيبٍ، وَمَنْ كَلَّمَهُ لِحَاجَةٍ.

- وَمَنْ دَخَلَ وَالإِمَامُ يَخْطُبُ: صَلَّى التَّحِيَّةَ فَقَطْ، خَفِيفَةً.

فَصْلٌ

- وَصَلَاةُ العِيدَيْنِ: فَرْضُ كِفَايَةٍ.

- وَوَقْتُهَا: كَصَلَاةِ الضُّحَى، وَآخِرُهُ: الزَّوَالُ.

- فَإِنْ لَمْ يُعْلَمْ بِالعِيدِ إِلَّا بَعْدَهُ: صَلَّوْا مِنَ الغَدِ قَضَاءً.

- وَشُرِطَ لِوُجُوبِهَا: شُرُوطُ جُمُعَةٍ.

- وَلِصِحَّتِهَا:

[١] اسْتِيطَانٌ.


(١) قال في المطلع (ص ١٢٨): (الفرْجة: الخلل بين شيئين، قاله غير واحدٍ من أهل اللغة، وهي بضم الفاء وفتحها، ذكرهما صاحب المُحْكَم والأزهري، وأما الفرْجة بمعنى: الراحة من الغم، فمثلث الفاء، ذكره شيخنا في مثلثه).

<<  <   >  >>