(٢) قال في المطلع (ص ٤٤٨): (الهاشمة: التي تهشم العظم، تفته وتكسره). (٣) قال في النهاية في غريب الحديث (٥/ ١١٠): (المنقلة: هي التي تخرج منها صغار العظام، وتنتقل عن أماكنها، وقيل: التي تنقل العظم، أي: تكسره). (٤) قال في النهاية في غريب الحديث (١/ ٦٨): (المأمومة: وهي الشجة التي بلغت أم الرأس، وهي الجلدة التي تجمع الدماغ). (٥) قال في المطلع (ص ٤٤٨): (الجائفة: الطعنة التي تبلغ الجوف، قال أبو عبيد: وقد تكون التي تخالط الجوف، والتي تنفذ أيضًا، وجافه بالطعنة وأجافه، بلغ بها جوفه). (٦) قال في النهاية في غريب الحديث (٢/ ١٣٣): (الدامغة: أي التي انتهت إلى الدماغ). (٧) قال في المطلع (ص ٤٤٧): (الحارصة: بالحاء والصاد المهملتين، قال الأزهري: وهي التي تحرص الجلد، أي: تشقه قليلًا، ومنه: حرص القصار الثوب، أي: خرقه بالدق). (٨) قال في المطلع (ص ٤٤٨): (البازلة: فاعلة من بزلت الشجة الجلد، أي: شقته فجرى الدم، ويقال: بزلت الخمر: نقبت إناءها فاستخرجتها، فالدم محبوس في محله، كالمائع في وعائه والشجة بزلته).