للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

- وَفِي:

- المُوضِحَةِ (١): خَمْسٌ مِنَ الإِبِلِ.

- وَالهَاشِمَةِ (٢): عَشْرٌ.

- وَالمُنَقِّلَةِ (٣): خَمْسَةَ عَشَرَ.

- وَالمَأْمُومَةِ (٤): ثُلُثُ الدِّيَةِ؛ كَالجَائِفَةِ (٥)، وَالدَّامِغَةِ (٦).

- وَفِي الحَارِصَةِ (٧)، وَالبَازِلَةِ (٨)،


(١) قال في المطلع (ص ٤٤٨): (الموضحة: التي تبدي وضح العظم، أي: بياضه، والجمع: المواضح).
(٢) قال في المطلع (ص ٤٤٨): (الهاشمة: التي تهشم العظم، تفته وتكسره).
(٣) قال في النهاية في غريب الحديث (٥/ ١١٠): (المنقلة: هي التي تخرج منها صغار العظام، وتنتقل عن أماكنها، وقيل: التي تنقل العظم، أي: تكسره).
(٤) قال في النهاية في غريب الحديث (١/ ٦٨): (المأمومة: وهي الشجة التي بلغت أم الرأس، وهي الجلدة التي تجمع الدماغ).
(٥) قال في المطلع (ص ٤٤٨): (الجائفة: الطعنة التي تبلغ الجوف، قال أبو عبيد: وقد تكون التي تخالط الجوف، والتي تنفذ أيضًا، وجافه بالطعنة وأجافه، بلغ بها جوفه).
(٦) قال في النهاية في غريب الحديث (٢/ ١٣٣): (الدامغة: أي التي انتهت إلى الدماغ).
(٧) قال في المطلع (ص ٤٤٧): (الحارصة: بالحاء والصاد المهملتين، قال الأزهري: وهي التي تحرص الجلد، أي: تشقه قليلًا، ومنه: حرص القصار الثوب، أي: خرقه بالدق).
(٨) قال في المطلع (ص ٤٤٨): (البازلة: فاعلة من بزلت الشجة الجلد، أي: شقته فجرى الدم، ويقال: بزلت الخمر: نقبت إناءها فاستخرجتها، فالدم محبوس في محله، كالمائع في وعائه والشجة بزلته).

<<  <   >  >>