للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

- فَيُخْرِجُ عَنْ:

- نَفْسِهِ.

- وَمُسْلِمٍ يَمُونُهُ.

- وَتُسَنُّ عَنْ جَنِينٍ.

- وَ:

- تَجِبُ بِغُرُوبِ الشَّمْسِ لَيْلَةَ الفِطْرِ.

- وَتَجُوزُ قَبْلَهُ بِيَوْمَيْنِ فَقَطْ.

- وَيَوْمَهُ قَبْلَ الصَّلَاةِ أَفْضَلُ.

- وَتُكْرَهُ فِي بَاقِيهِ.

- وَيَحْرُمُ تَأْخِيرُهَا عَنْهُ، وَتُقْضَى وُجُوباً.

- وَهِيَ: صَاعٌ مِنْ (١) بُرٍّ، أَوْ شَعِيرٍ، أَوْ سَوِيقِهِمَا، أَوْ دَقِيقِهِمَا (٢)، أَوْ تَمْرٍ، أَوْ زَبِيبٍ، أَوْ أَقِطٍ (٣).


(١) وله: (من) سقطت من (ب).
(٢) قال في المطلع (ص ١٧٦): (قال الجوهري: الدقيق: الطحين، وقال صاحب المطالع: السويق: قمح أو شعير يغلى ثم يطحن فيتزود، قال ابن دريد: وبنو العنبر يقولونه بالصَّاد).
(٣) قال في المطلع (ص ١٧٦): (ذكر ابن سيده في محكمه في الأقط، أربع لغات: سكون القاف مع فتح الهمزة وضمها وكسرها، وكسر القاف مع فتح الهمزة، قال: وهو شيء يعمل من اللبن المخيض، وقال ابن الأعرابي: يعمل من ألبان الإبل خاصة).

<<  <   >  >>