للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

- وَأَفْضَلُهَا: المَسْجِدُ الحَرَامُ، ثُمَّ مَسْجِدُ النَّبِيِّ عَلَيْهِ السَّلَامُ.

- وَلَا يَخْرُجُ مَنِ اعْتَكَفَ مَنْذُوراً مُتَتَابِعاً إِلَّا لِمَا لَا بُدَّ مِنْهُ.

- وَلَا يَعُودُ مَرِيضاً، وَلَا يَشْهَدُ جِنَازَةً إِلَّا بِشَرْطٍ.

- وَوَطْءُ الفَرْجِ يُفْسِدُهُ.

- وَكَذَا إِنْزَالٌ بِمُبَاشَرَةٍ.

- وَيَلْزَمُ لِإِفْسَادِهِ: كَفَّارَةُ يَمِينٍ.

- وَسُنَّ بِتَأَكُّدٍ (١):

- اشْتِغَالُهُ بِالقُرَبِ.

- وَاجْتِنَابُ مَا لا يَعْنِيه (٢).


(١) قوله: (بتأكد) سقطت من (ب) و (د).
(٢) قال في المطلع (ص ١٩٥): (ما لا يَعْنيه: بفتح الياء، ولا يجوز ضمها، قال الجوهري: أي: ما لا يَهُمُّهُ).

<<  <   >  >>