للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

- وَيُكَبِّرُ مَعَ كُلِّ حَصَاةٍ.

- ثُمَّ يَنْحَرُ.

- وَيَحْلِقُ أَوْ يُقَصِّرُ مِنْ جَمِيعِ شَعْرِهِ.

- وَالمَرْأَةُ قَدْرَ أَنْمُلَةٍ (١).

- ثُمَّ قَدْ حَلَّ لَهُ كُلُّ شَيْءٍ إِلَّا النِّسَاءَ.

- ثُمَّ يُفِيضُ إِلَى مَكَّةَ، فَيَطُوفُ طَوَافَ الزِّيَارَةِ الَّذي هُوَ رُكْنٌ.

- ثُمَّ يَسْعَى إِنْ لَم يَكُنْ سَعَى.

- وَقَدْ حَلَّ لَهُ كُلُّ شَيءٍ.

- وَسُنَّ أَنْ يَشْرَبَ مِنْ زَمْزَمَ لِمَا أَحَبَّ.

- وَيَتَضَلَّعَ (٢) مِنْهُ.

- وَيَدْعُوَ بِمَا أَحَبَّ، وَبِمَا وَرَدَ (٣).

- ثُمَّ يَرْجِعُ فَيَبِيتُ بِمِنًى ثَلَاثَ لَيَالٍ.


(١) قال في تحرير التنبيه (ص ٢٧١): (الأنملة: فيها تسع لغات: فتح الهمزة، وضمها، وكسرها، مع تثليث الميم، أفصحهن وأشهرهن: فتح الهمزة مع ضم الميم، قال جمهور أهل اللغة: الأنامل أطراف الأصابع).
(٢) قال في المطلع (ص ٢٣٨): (يتضَلَّعُ منه: أي: يملأ أضلاعه من الماء، قال الجوهري: تضلع الرجل: أي امتلأ شِبَعًا ورِيًّا).
(٣) قوله: (ويدعو بما أحب، وبما ورد) هي في (أ) و (ب) و (ج): ويدعو بما ورد.

<<  <   >  >>