للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

سَقَطَ قَسْمُهَا وَنَفَقَتُهَا.

- وَإِنْ تَزَوَّجَ بِكْرًا: أَقَامَ عِنْدَها سَبْعًا، أَوْ ثَيِّبًا: أَقَامَ ثَلَاثًا، ثُمَّ دَارَ.

- وَالنُّشُوزُ حَرَامٌ.

- وَهُوَ: مَعْصِيَتُهَا إِيَّاهُ فِيمَا يَجِبُ عَلَيْهَا.

- فَمَتَى ظَهَرَ أَمَارَتُهُ:

- وَعَظَهَا.

- فَإِنْ أَصَرَّتْ: هَجَرَهَا فِي المَضْجَعِ (١) مَا شَاءَ، وَفِي الكَلَامِ ثَلَاثاً.

- فَإِنْ أَصَرَّتْ: ضَرَبَهَا غَيْرَ شَدِيدٍ.

- وَلَهُ أَيْضاً (٢) ضَرْبُهَا عَلَى تَرْكِ فَرَائِضِ اللهِ تَعَالى.


(١) قال في المطلع (ص ٤٠٢): (المضْجَعُ: مكان الاضطجاع، بفتح الجيم، وهو القياس).
(٢) قوله: (أيضًا) سقطت من (ب) و (د).

<<  <   >  >>