وإبراهيم بن أبي ميمونة حجازي مجهول، التقريب ٢٤ - الميزان ٦٩. قلت: فالحديث ضعيف بهذا السند وقد اختلف فيه كلام ابن حجر فقال في التلخيص: سنده ضعيف، وقال في الفتح ٧/ ١٩٥: سنده صحيح ولعل ذلك باعتبار الطرق فإن له طرقا ترفع ضعفه والله أعلم. (٢) كشف الأستار ١/ ١٣١. (٣) محمد بن عبد العزيز بن عمر بن عبد الرحمن بن عوف الزهري القاضي قال النسائي والدارقطني: ضعيف، وقال البخاري: منكر الحديث، وبمشورته جلد الإِمام مالك. الميزان ٣/ ٦٢٨، الضعفاء ٤/ ١٠٤، المجروحين ٢/ ٢٦٣ - ٢٦٤. (٤) عبد الله بن شبيب الربعي الإخباري واه، قال الحاكم أبو أحمد: ذاهب الحديث، المغني في الضعفاء ١/ ٣٤٢. (٥) الحاكم ١/ ١٨٨. (٦) المجموع ٢/ ١٠٣. (٧) و (٨) التلخيص ١/ ١٢٢. (٩) الذي هو الاستنجاء بالماء ولكن الرسول - صلى الله عليه وسلم - ثبت أنه كان يستنجى بالماء فهل فعل الرسول ذلك بعد أن أثنى الله على أهل قباء أو أن الفعل خاص بأهل قباء أنهم يجمعون بين الماء والحجارة. والله أعلم.=