٢ - الاهتمام بالفكر التربوي لابن الجوزي ولغيره من العلماء المسلمين، إذ يمثل ذلك الفكرُ محاولة جادة للاستفادة من المنهج التربوي الإسلامي بمصدريه الكتاب الكريم والسنة النبوية.
٣ - أوصي القائمين على المناهج التعليمية في المملكة، باختيار الآراء التربوية المناسبة لكل مرحلة من المراحل التعليمية وإدراجها ضمن المقررات الدراسية.
٤ - توجيه الفكر التربوي الإسلامي المعاصر إلى الاستفادة من طريقة ابن الجوزي عند عرضه الآراء التربوية، من خلال فهمه الصحيح للآيات القرآنية والأحاديث النبوية والقواعد الأصولية.
٥ - دراسة التراث التربوي الإسلامي وتصنيفه حسب العصور الإسلامية أو الموضوعات المختلفة.
٦ - إنشاء مكتبة تربوية إسلامية تراثية عن طريق جمع كل هذه الرسائل والبحوث التربوية التراثية.
٧ - طبع الرسائل التربوية التراثية بعد إجراء التعديلات الضرورية عليها.
٨ - دراسة خصائص التربية التراثية ومميزاتها، ومعرفة المناهج العلمية المستخدمة عند كتابتها.
٩ - دراسة تطور التفكير التربوي الإسلامي عبر العصور السابقة من خلال دراسة ملامح كل عصر من تلك العصور، وأهم المؤثرات الموجهة للتربية.
١٠ - دراسة خصائص الفكر التربوي لدى العلماء المسلمين السابقين، ومقارنتها بالواقع الحالي للمتعلمين.
١١ - عقد بعض المؤتمرات والندوات التربوية التي تركز على طرق إحياء التراث التربوي الإسلامي للعلماء المسلمين، وإبراز أنماط دراستها دراسة مكتبية فنية، بحيث يستفيد منها الباحثون وتساعد على سرعة إنجاز بحوثهم، وتعمل أدِلة لتلك البحوث وفهرسة تحليلية لها.
١٢ - دراسة عوامل اندثار مثل هذه الدراسة، وبقائها في طي